تقوم بيفور بتقديم المساعدة للمتضررين من الظلم المباشر أو غير المباشر لكي يتجاوزوا تأثيرات اعتداءات العنف اليميني والعنصري.
تشكل ردود فعل الناس عبئا اضافيا على المتضررين . ويجوز تحميل الذنب عليهم.
فنحن نقوم بتوفير الدعم للسعي من أجل تعزيز الحقوق ولاتاحة مساحة جديدة من أجل التمكين الذاتي .
ما هو العنف اليميني؟
دوافع أعمال العنف
تعتبر أعمال العنف اليميني والعنصري بأنها هجومات تجاه مجموعات معينة في المجتمع من سماتها الأحكام المسبقة ومشاعر الكراهية . تندرج تحت أشكال مختلفة: العنصرية ومعاداة السامية والإسلاموفوبيا (الخوف من الاسلام ) والداروينية الاجتماعية والهوموفوبيا (رهاب المثلية) والترانسفوبيا (رهاب التحول الجنسي).
ويختار مرتكبي العنف اليميني أشخاصا على أساس معايير مثل:
- الميول الجنسية المختلفة
- الاعاقة
- التشرد والعيش بلا مأوى
- الرؤية الكونية
- الأصل العرقي
- النشاط السياسي والمكافحة ضد العنصرية والعنف اليميني والداعمين للاجئين
- الانتماء الى الاتجاهات السياسية البديلة / أو الغير يمينية
- الانتماء لديانة